Monday, September 17, 2012

اول لقاء مع غريب



الصورة ليست لي فقط للتشبيه

بعد تعرف عبر موقع المان جام الشهير و تبادل رسائل وصور ومحادثات سكايبي وبعدما عرضت له جسمي وتمتعت بزبه لمرات ومرات على الكام تجرأت و قبلت ان اراه بعد ان طلب مني ذلك عشرات المرات و كنت ارفض لا اعلم لماذا ربما لاني اخاف ان التقي رجلا لا اعرفه الا من خلال الشاشة وخوفا من ان يكون انسان غريب او مجنون ربما!

طلبت منه ان يلقاني على الطريق العام قرب منزلي وقال لي سوف ياتي بسيارته و قال لي نوعها و لونها، اغتسلت و عطرت بزازي بعطر حريمي ومسحت شق طيزي بكريم نيفيا حتى يطرى وتصبح رائحته زكية لبست و تعطرت و نزلت انتظره... لم يتأخر توقف امامي في تلك اللحظة اخذ قلبي ينبض بسرعة لا خيار امامي الان علي ان اركب معه فتمالكت نفسي و ركبت و هو ينظر الي بعينيه يكاد ياكلني و بسمة عريضة على وجهه، مد يده يتحسس فخذي و يقول لي ما اجملك ما اطيبك وانا احمر خجلا!

وصلنا لمبنى شقته نزل للكراج حتى لا يرانا الناطور وصعدنا في المصعد وكان لا يزال يتلمسني في صدري و طيزي وانا في قمة الضياع لا اعرف ما افعل، وصلنا الشقة فتح الباب و ارشدني لغرفة النوم اغلق الباب ولحق بي ثم وقفت امامه لا اعرف ما افعل فاذا به يبدأ بتقبيل رقبتي و خلف اذني وهو يخلع لي قميصي و يده الثانية تعتصر بزي (ثديي) ويقرص حلمتي. نزع القميص و نزل يرضع بزازي وانا اذوب بين يديه اكاد اظن ان ما يحصل هو حلم لا اريد لن استيقظ منه ابدا. توقف و بدأ يخلع قميصه تحسست صدره الرجولي الممتلئ بالعضلات تحسست زنوده الصلبة كالصخر قبلت صدره و بطنه نزولا حتى سرته فوجدت الجينز امامي فتحته فورا واخذت العق قضيبه من خلف السليب الاسود آه من تلك الرائحة! عبق الفحولة والرجولة لم اتحمل كثيرا فقمت بتنزيل السليب لاتلقف راس زبه في فمي ما اطيبه رضعته كطفل يريد حليب امه احسست به يحاول سحبه من فمي فتركته يخرج لامد لساني بتحثا عن بيض العقه اتللذ بطعم عرقه وملوحته مصيت و لحست و عدت ارضع حتى قال لي كفى اريد ان انيكك سوف تجعلني اتعب فقمت من امامه و نمت على بطني على سريره كما وجهني هو و قام بسحب الجينز والبوكسر معا احسست بنفسي ضعيف امامه اما تحكمه فها انا عاريا تماما اما رجل مكتمل الفحولة وطيزي امامه سوف يستعملها لارضاء غريزته احسست باني شيء لمتعته كلي لخدمة هذا الرجل و زبه تحديدا فتح فلقتي طيزي و رش سبراي مطري و اخذ يداعب بخشي باصابعه كدت اقذف من شدة النشوة اغمضت عيني وهو يحاول ادخال اصبعه ببخشي و بدأ يلعب به و انا اتأوه دون ان ادرك ان صوت لهاثي وتأوهاتي قد اصبح عاليا كأني اناديه ليولج كل فحولته في داخلي! فقام و صعد السرير فوقي وبدأ يفرشي زبه بين فلقتي طيزي و انا ارفعها اريده داخلي حتى احسست بصاروخ ساخن جدا يدخل ببخشي ضربة واحدة وبدأ بفلاحة طيزي دون رحمة لا اعرف ما احسست بين الم ولذة وضاع!

اخذ يمسك بزازي بيديه و يزيد سرعة حركة النيك بخصره ثم يرفع راسي ممسكا بشعري مشيرا به الى المرآة على الحائط الجانبي للغرفة ويقول لي شوف حالك كيف عم نيكك ثم يطلب مني فيقول قول انك شرموطي قول انت منيوك و انا افعل ما يريد دون تفكير فرؤية ذاك المنظر لجسده المتناسق الرائع يفلحني بزبه الضخم على المرآة افقدني عقلي و بقيت اتمنى دوام هذه اللحظات حتى احسست بسخونة داخلي و بانفاسه تتسارع مع اصوات تنهدات....

اذا احببتم القصة (حقيقية) الرجاء التعليق و شكرا

3 comments:

  1. البوتوم يلي بيعرف قيمة الإير بخلي الفحل مايهدأ ولايكل ولايمل....من جهتي بحب البوتوم الناعم البنوتيوعمره تحت 25سنه

    ReplyDelete