Sunday, September 30, 2012

فيديو شباب سكسي صيف بيروت الحار

ةجدت هذا الفيدية لشباب يقفزون من كورنيش المنارة الشهير في بيروت كما قلت لكم سابقا ان مشاهدة اجساد الشباب العارية متعة حقيقية في الصيف في بيروت في مناطق القريبة من الشواطئ والمسابح وهذا نموذج صغير مما يمكن ان تصادفو آمل ان يعجبكم
 
 

Biscolata SO Gay Choclate بسكويت تركي سكسي جدا

Can biscuit be more sexy than this? i just love this turkish sweets company making this series of ads for its yummy products the men in the ads simply open any guys apetite this so gay advertisement and so sexy for me! the guys in the ad simply are hunks! so perfect bodies and soooo handsome i will buy those buscuits you bet cuz everytime i will eat one of them i'll remeber one of those sexy hunks oh how much i which to feel those steel hard bronze tanned abs and chests this so fucking sexxxxy!

لا اعلم ان شاهدتم هذا الاعلان (الاول) فتحن نشاهده في لبنان على قناة لبنانية لا اعرف كيف يمكن لاعلان بهاذا الجمال ان لا يجعلني اركض لاشتري هذا البسكويت فمنظر اجساد الشباب الفحولة التي في الاعلان لا تفتح الشهية فقط بل تثير المحنة في جسدي وتجعلني انتفض كلما فكرت بملمس عضلات بطونهم وصدورهم الصلبة ذات اللون البرونزي الرائع ورائحة عرق اجسادهم الذكورية المثيرة، لا اعرف رايكم ولكن هذا اكثر اعلان جاي رايته  بحياتي ةاتمنى ان ارى مثله اكثر واكثر! اشعر بلذة كلما رايت هذا البسكويت الان !
 
 

Friday, September 28, 2012

شباب شواطئ بيروت السكسي

لم يكن ببالي ان التقط صورلشاب يدهن جسمه بزيت البحر حين نزلت اليوم ظهرا الى رصيف الشاطئ في منطقة الرملة البيضاء في بسروت فكان كل ما يهمني ان اشبع نظري بالاجساد الممشوقة والاجساد الضخمة الفحلة لشباب نصف عراة على الشاطئ و لكن حين لمحته ينزع الجينز اردت ان احتفظ بالمشهد كي لا انسى منظره بالكلسون ولكنه كان اسرع مني فبينما تناولت هاتفي من جيبي وفتحت الكاميرا لاعمل الزووم لاني كنت جالسا بالسيارة ولم اكن اقف على رصيف الشاطئ للاسف لم اسرع كفاية فبهذه الثواني انزل كلسونه وخلعه ولبس شورت السياحة يا ويلي ويا لها من طيز سمراء كلها رجولة كم تمنيت لو كنت افرب لارى زبه المتدلي او حتى بيضاته ...كنت احب النزول الى هذا الشاطئ لاشبع نظري اما اليوم فصرت مدمن ويا ليت الصيف يعود هذه السنة و لا ياتي الخريف او الشتاء.

هذه الصور التقتها له من داخل السيارة بعدما لبس الشورت و كان يدهن جسده بزيت البحر:












Thursday, September 27, 2012

اول نيكة حقيقية متعة الجماع مع الصديق الحقيقي

كنت يومها عنده بالبيت انا وهو فقط لندرس سويا فقد اقتربت الامتحانات وكالعادة فنحن درس سويا كان اهله قد غادروا منذ الصباح الى الضيعة فكنا وحدنا بالمنزل مما كنا مرات عدة ولكن هذه المرة لم تكن كغيرها ابدا ولكن لحينها لم يكن يخطر ببالي ما حصل.
كان لدى صديقي جهاز كومبيوتر بغرفة نومه هو وشقيقه فكنا نقضي اغلب الوقت في تلك الغرفة ندرس و نسمع الموسيقى ونتصفح الانترنت التي كانت بطيئة جدا وقتها. كنت استلقي على السرير وهو يجلس اما الكومبيوتر وكنت معتاد ان ابقى بالبوكسر والبروتيل (الأي شيرت) فقط عندما يكون المنزل خاليا اي لا يكون فيه غيري و صديقي.
قال لي "انا قايم اتحمم" فقلت له اني سوف انتظره لنبدأ بالدراسة سويا فوافق ودخل الى الحمام كنت اتمنى ان ارى جسده العاري فهة اسمر قليل الشعر في جسده و كان البكسر دائم الانتفاخ بين فخذيه وصدره مشدود وجسمه متناسق بشكل ملفت عكس جسدي السمين فان لي نهود كالفتيات و افخادي الكبية تخفي قضيبي الصغير جدا اصلا وجسدي كالاجاصة منتفخ الارداف.
بعد دقائق سمعته ينده لي كان للحمام نافذة مطلة على الشرفة الملاصقة لغرفة النوم وبالطبع الشرفة مغلقة ببرداية لان شباك الحمام مطل عليها، فاحسست بصوته اتيا من ناحية الشرفة فذهبت اسأله ما يريد كان الشباط مفتوحا و هو يقف قربه وصدره المبلول ظاهرا مثيرا جدا فلم استطع ان ازيح بنطري عنه قال لي "شو بلشت درس بدوني" فقلت له "اكيد لا انا ناطرك" فقال "ايه خليك هون حتى اطمن" مازحا فضحكت و انا اقوم بالرجوع للغرفة لمحته بطرف نظري يستدير و ينحني ليلتقط شيئا فاستدرت بلا سابق اصرار لارى نطرا خلابا طيزه الرائعة كاملة امامي ولكنها ليس اجمل ما رأيت! فكان يباعد بين فخذيه ليأخذ وضعية الانحناء و يتدلى بينهما كيس البيض ويا له من منظر بيض كبير و كيسه حنطي يبدو مائلا للون الاحمر الزهري ربما بسبب حف الليفة او حرارة الماء ...سال لعابي وفتحت فمي مثل طفل يشتهي الحلوى او يرى مدينة الملاهي لاول مرة كل هذا حصل في ظرف ثوان ولكنني احسستها ساعات لشدة اللذة التي شعرت بها .. احسست به يستدير فاسرعت ناحية الغرفة خوفا ان يراني وهلعت حين سمعته يقول "شفتك! وين رايح" تلبكت كثيرا فاجبته "نعم؟ شو ما فهمت، بدك شي" فلم يجب.
استلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصىه بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا تماما كنت اتمنى رؤية زبره ما رايت بيضه بوضوح بل كنت اتمنى لمسه و تذوقه. قطع صوته حبل افكاري قائلا "شو شفت يا ازعر" فتلعثمت ثم اجبت "شفت شو عن شو عم تحكي" فقال ضاحكا "تلحس طيزي يا ازعى ههه شفتك عم تطلع شو عجبك المنظر او لأ؟" هنا تجرأت قليلا فأجبت "انو ايه بالغلط صراحة.. بس عنجد كبار ههه" فقال لي "ليش ما عندك منن" فقلت "مبلا بس كتير زغار انت عندك كل واحدة اكبر من التنين عندي" فضحك كثيرا و لم اعرف ما افعل هل هو فعلا يمازحني كصديق ام انه يغريني ام ماذا، احسست بالضياع فقلت له "يلا البس بدنا ندرس" فاستلقى على سرير شقيقه بالقرب من سريره و نظر الى سقف الغرفة و قال "بعد شوي خلينا هيك هلق" لم اعرف ما اجيب فكان عاري الصدر مبتل الشعر و حين استلقى على ظهره بدا انتفاخ طفيف تحت المشفة تحت خصرة و كان يباعد بين ساقيه و لكني لم استطع ان ارى انا كان يلبس بوكسر او كيلوت (سليب) لاني استلقي على السري الذي بقربه اردت ان اعرف بشدة ان كان عاريا ام لا ولو حتى ان لعرف فقط جون اي شيء اخر فتجرأت ووقفت متوجها لاقف بمواجهة سرير شقيقه قائلا له "انا رايح اشرب بجبلك شي معي؟" فاغمض عينيه و تململ ولم يقل شيئا سوى "مممم ااااه ممم" وباعد بين ساقيه اكثر فكشفت المنشفة المستور! ظهر زبه مستلقيا بشموخ على مخدات بيوضه فنفض خصره قليل فاذا بوبه يرتج منتفضا مع بيضه ليعود ويترنح بين فخذيه براسه الذي يشبه حبة الفطر الكاملة الخصبة الطازجة لم اعرف ما افعل و لسذاجتي قلت له "واو شو كبير عنجد ضخم.."  لم يجب طبعا بل اشار باصبعه نحوي ثم اشار نحو زبره ففهمت فورا فجلس قربه على السرير و امسكت به العب به و اتفقده جزءا جزءا و امسك بيضه وافرك راسه لم اكن قد مصصت زبا قبل هذا فكل ما اعرفه هو حف القضيب بين فلقات طيزي ومرة واحدة دخلها الزب لدقائق و انفجر فيها... يا له من ملمس كالقماش المخملي جلده سميك نوعا ما زبه ممتلئ اللحم يبدوثقيلا وصلبا كعضل قوي و انا مستمتع باللعب به احسست بيده تدفع رأسي نزولا... انه يريد ان ارضعه ، فلبيت ندائه ولكني بدأت بلعقه اولا ثم قمت بتقبيله كله كل نقطة منه لحست و مصصته و رضعته كمن يشتهي المصاصة وهو يرفع خصره وينزله كانه ينيك وجهي.

فجأة مسكني من شعري و رفعني عن زبره لم ارد ان اتركه ولكني رضخت التف فوقي بسرعة و قام برفع البروتيل ولصق زبه وبيضه بظهري و حفه نزولا صوب طيزي و انزل البوكسر انا استسلمت طبعا لم اقم بشيء سوا الانصياع لم اعرف ما كان يفعل او بما كان يفكر احسست به يباعد بين فلقات طيزي الكبيرة ثم احسست بلعابه يسيل نقطا على ثقبي ثم راح يفرك وبه الرطب من فمي بثقبي اللذي قام هو بالبصق فيه احسست ببخشي يزداد حكا اردته ان يدخله فورا فرفعت طيزي ليفتح ثقبي امامه اكثر فلم يتأنى و بدأ ادخاله شيأ فشيأ وانا اقول له "دخيلك شوي شوي عملك بليز" و هو يدفعه اكثر حتى وصل لجذعه وبدأ ينكحني نكحا عنيفا وانا ارتج تحته واصرخ من محنتي لم اعرف ما اصابني احسست اني شرموطة ولكني كنت مستمتعا... احببت صوت انفاسه فوقي ورائحة عرقه والاحساس بالعرق يسيل من صدره على ظهري دفئ ورجولة فوقي فحولته لم اشبع من نياكته اردت المزيد والمزيد ارضت تذوق طعم حليبه بفمي ولكني لم احظى به فحسست بمائه الساخن ينزل في داخلي فقد كن قذفه قويا و ساخنا احساس غريب احسست اني امرأة و انه يقوم بتلقيحي بمنيه لاحمل منه تنهد قليلا و هو فوقي و احسست بزبره يرتخي داخلي فسحبه وصفعني على طيزي و قال لي "هيدي لألي انا" واخذ يضحك عاليا وتوجه الى الحمام حاملا منشفته و تركني نائما على بطني على سري اخاه.

اشتهي الزب الاسود بشدة (والزب الاسمر) - عشق الزب


لا اعلم لماذا! ولكن منظره يفتح شهيتي بشدة،  ابلع ريقي مرات كثيرة و اتمنى ان امسك واحدا يوما ما.  ما اكبره شيئ ضخم سميك كبير وذا حجم ووزن ملحوظ يبدو لذيذا وكذلك يبدو لونه الجذاب اظن ان رائحته بنفس طيب شكله ولكنني للاسف لم اعرفها يوما، قد يقول البعض انه مؤلم فتاك يفض الثقوب الضيقة بعنف ولكني اريد هذا العنف اريد ان احس بهذه الفحولة تفلحني وتستعملني كلي للمتعة فقط انه الزب الوحيد الذي يجعلني و بالنظر ليه فقط وقبل لمسه وشمه ان لي كس مثل البنات كيف اكون رجل امام هكذا فحولة اني شرموطة منتاك اعشق هذا الزب الرائع.




كذلك بيوض الزب الاسود تبدو كبيرة ممتلئة كم اتمى لحسها و كم اتمنى بلع هذا الزبر الطويل ليصل الى زلعومي و يفرغ حليبه في فمي وبطني او ان يدك باب بدني مثل مدفع قوي ويدفق حليبه في جوفي كاني عاهرة ضعيفة امام هذا الزب الضخم.
اريد ان العب به و ادلل راسه فاقبله و اضرب به وجهي اتغزل به اشمه و العقه ثم اضرب به نهودي و اضعه بينهما ااااه انه زب اسود كبير كم اتمنى ان اجربه...








Thursday, September 20, 2012

صيف بيروت ومتعة فرجة اجساد الصبية والشباب

اجمل ما في صيف بيروت هو العرض المجاني لاجساد الشباب على شواطئ بيروت الشعبية المجانية حيث يمكنك يوميا ان تستعرض جميع انواع الاجساد من صاحب العضلات الى النحيف الى النوع المفحل الى السمين ة المشعر والناعم ة الصغير والكبير يمكنك ان ترى كل هذا على طول شاطئ بيروت من عين المريسة حتى المنارة وصولا للروشة و حتى الرملة البيضاء . واغلب الظن و في معظم الاوقات يمكنك ان تلمح شاب هنا او رجل من هناك يقوم بخلع ملابسه على الشاطئ فترى الازبار المنتفخة بالبوكسر وحتى ايضا هناك اماكن كالروشة وخاصة مكان السباحة فيها المعروف بمنطقة الدالية و التي تبتعد قليلا عن الشارع العام هناك ترى الاجساد اليافعة الممتلئة بالحيوية و الهرمونات المشتعلة يمكنك بسهولة ان ترى شابا هنا او هناك يلف منشفة و يغير البوكسر او حتى احيانا بلا منشفة فتى الطيز الممتلئة والزبار اليافعة تدلى لتفتح الشهية وتثير نارا في القلوب كم رايت منها ة تمنيت لمسها لشباب صغار او رجال ذوي عضلات واجساد ضخمة انها متعة النظر في صيف بيروت ليس بعدها متعة ترى في كل الاماكن المذكورة شباب يسبحون بالبوكسر فقط الذي يكاد ان لا يغطي بيوضهم و ازبارهم لضخامتها ترى من يبول على الحائط غير عابئ بالجمهور المتفرج او من افترش الرمل او الصخر ليعرض جسمه للشمس مرتديا سليب يفضح اكثر مما يستر و يلهب القلوب ويزيد بشهوة المحرومين امثالي ... اليكم بعض النماذج و سوف أتي بالمزيد و الاكثر اثارة قريبا










بطن الرجل

لا اعرف ما سر تلك المنطقة من جسد الرجل، فيها لغز مثير للشهوة تدعوك للعقها وتقبيلها وحتى شمها ! لا اتكلم عن القضيب او البيوض! اجل انه منطقة اخرى حساسة تبقى دافئة على مدار السنة و كأن بها سر او سحر ما، انها بطن الرجل بين سرته و العانة قوق زبه بقليل ان كانت ملساء ام كثيفة الشعر بيضاء او سمراء ام كانت لشاب يافع ام رجل فحل فيها سر مثير تيقظ رغباتي و تشدني لها قد اشتهي الرجل فقط لاعجابي ببطنه وكانها رمز من رموز الفحولة. لا يهم ان كان البطن عبارة عن كرش كبير او صغير ام كان شاب نحيل و اوكانت قطع من العضلات المتراصة فكلها لذيذة ومثيرة كلها متعة للنظر ومفتاح للرغبة كم ارغب النوم عل بطنه اغفو عليه و اصحو عليه اشمه اقبله العقه نزولا لزبره و خصيتيه كم جميلة هذه الصور مثل غيرها كثيرات







Monday, September 17, 2012

اول لقاء مع غريب



الصورة ليست لي فقط للتشبيه

بعد تعرف عبر موقع المان جام الشهير و تبادل رسائل وصور ومحادثات سكايبي وبعدما عرضت له جسمي وتمتعت بزبه لمرات ومرات على الكام تجرأت و قبلت ان اراه بعد ان طلب مني ذلك عشرات المرات و كنت ارفض لا اعلم لماذا ربما لاني اخاف ان التقي رجلا لا اعرفه الا من خلال الشاشة وخوفا من ان يكون انسان غريب او مجنون ربما!

طلبت منه ان يلقاني على الطريق العام قرب منزلي وقال لي سوف ياتي بسيارته و قال لي نوعها و لونها، اغتسلت و عطرت بزازي بعطر حريمي ومسحت شق طيزي بكريم نيفيا حتى يطرى وتصبح رائحته زكية لبست و تعطرت و نزلت انتظره... لم يتأخر توقف امامي في تلك اللحظة اخذ قلبي ينبض بسرعة لا خيار امامي الان علي ان اركب معه فتمالكت نفسي و ركبت و هو ينظر الي بعينيه يكاد ياكلني و بسمة عريضة على وجهه، مد يده يتحسس فخذي و يقول لي ما اجملك ما اطيبك وانا احمر خجلا!

وصلنا لمبنى شقته نزل للكراج حتى لا يرانا الناطور وصعدنا في المصعد وكان لا يزال يتلمسني في صدري و طيزي وانا في قمة الضياع لا اعرف ما افعل، وصلنا الشقة فتح الباب و ارشدني لغرفة النوم اغلق الباب ولحق بي ثم وقفت امامه لا اعرف ما افعل فاذا به يبدأ بتقبيل رقبتي و خلف اذني وهو يخلع لي قميصي و يده الثانية تعتصر بزي (ثديي) ويقرص حلمتي. نزع القميص و نزل يرضع بزازي وانا اذوب بين يديه اكاد اظن ان ما يحصل هو حلم لا اريد لن استيقظ منه ابدا. توقف و بدأ يخلع قميصه تحسست صدره الرجولي الممتلئ بالعضلات تحسست زنوده الصلبة كالصخر قبلت صدره و بطنه نزولا حتى سرته فوجدت الجينز امامي فتحته فورا واخذت العق قضيبه من خلف السليب الاسود آه من تلك الرائحة! عبق الفحولة والرجولة لم اتحمل كثيرا فقمت بتنزيل السليب لاتلقف راس زبه في فمي ما اطيبه رضعته كطفل يريد حليب امه احسست به يحاول سحبه من فمي فتركته يخرج لامد لساني بتحثا عن بيض العقه اتللذ بطعم عرقه وملوحته مصيت و لحست و عدت ارضع حتى قال لي كفى اريد ان انيكك سوف تجعلني اتعب فقمت من امامه و نمت على بطني على سريره كما وجهني هو و قام بسحب الجينز والبوكسر معا احسست بنفسي ضعيف امامه اما تحكمه فها انا عاريا تماما اما رجل مكتمل الفحولة وطيزي امامه سوف يستعملها لارضاء غريزته احسست باني شيء لمتعته كلي لخدمة هذا الرجل و زبه تحديدا فتح فلقتي طيزي و رش سبراي مطري و اخذ يداعب بخشي باصابعه كدت اقذف من شدة النشوة اغمضت عيني وهو يحاول ادخال اصبعه ببخشي و بدأ يلعب به و انا اتأوه دون ان ادرك ان صوت لهاثي وتأوهاتي قد اصبح عاليا كأني اناديه ليولج كل فحولته في داخلي! فقام و صعد السرير فوقي وبدأ يفرشي زبه بين فلقتي طيزي و انا ارفعها اريده داخلي حتى احسست بصاروخ ساخن جدا يدخل ببخشي ضربة واحدة وبدأ بفلاحة طيزي دون رحمة لا اعرف ما احسست بين الم ولذة وضاع!

اخذ يمسك بزازي بيديه و يزيد سرعة حركة النيك بخصره ثم يرفع راسي ممسكا بشعري مشيرا به الى المرآة على الحائط الجانبي للغرفة ويقول لي شوف حالك كيف عم نيكك ثم يطلب مني فيقول قول انك شرموطي قول انت منيوك و انا افعل ما يريد دون تفكير فرؤية ذاك المنظر لجسده المتناسق الرائع يفلحني بزبه الضخم على المرآة افقدني عقلي و بقيت اتمنى دوام هذه اللحظات حتى احسست بسخونة داخلي و بانفاسه تتسارع مع اصوات تنهدات....

اذا احببتم القصة (حقيقية) الرجاء التعليق و شكرا

Friday, September 14, 2012

واحد من اجمل الازبار

صاحب هذا الزب اجنبي اوروبي او اميريكي يعجبني حجم قضيبه وشكله طبعا افضله لو كان اسمرا عربيا ذا شعر اسود يدل الاشقرة وحنطي اللون مائلا للسمار فذاك يكون زب فحل عربي اصيل ولكن الشكل ايضا مهم فنادرا ما ارى زبا متناسقا فيكون الجذع سميك ملفوفا و الراس ذا شكل متناسق يشبه راس حبة فطر والقتحة بالحجم المناسب تماما هذا بالاضافة الى كيس البيض صحيح انه لي بكبير و لكنه متناسق ومناسب لحجم القضيب. يبقى الاشارة ان هذا الزب يفضل رضاعته عند الصباح الباكر على الريق للتمتع بجودة نكهته ورحيق فحولته...