Thursday, September 27, 2012

اول نيكة حقيقية متعة الجماع مع الصديق الحقيقي

كنت يومها عنده بالبيت انا وهو فقط لندرس سويا فقد اقتربت الامتحانات وكالعادة فنحن درس سويا كان اهله قد غادروا منذ الصباح الى الضيعة فكنا وحدنا بالمنزل مما كنا مرات عدة ولكن هذه المرة لم تكن كغيرها ابدا ولكن لحينها لم يكن يخطر ببالي ما حصل.
كان لدى صديقي جهاز كومبيوتر بغرفة نومه هو وشقيقه فكنا نقضي اغلب الوقت في تلك الغرفة ندرس و نسمع الموسيقى ونتصفح الانترنت التي كانت بطيئة جدا وقتها. كنت استلقي على السرير وهو يجلس اما الكومبيوتر وكنت معتاد ان ابقى بالبوكسر والبروتيل (الأي شيرت) فقط عندما يكون المنزل خاليا اي لا يكون فيه غيري و صديقي.
قال لي "انا قايم اتحمم" فقلت له اني سوف انتظره لنبدأ بالدراسة سويا فوافق ودخل الى الحمام كنت اتمنى ان ارى جسده العاري فهة اسمر قليل الشعر في جسده و كان البكسر دائم الانتفاخ بين فخذيه وصدره مشدود وجسمه متناسق بشكل ملفت عكس جسدي السمين فان لي نهود كالفتيات و افخادي الكبية تخفي قضيبي الصغير جدا اصلا وجسدي كالاجاصة منتفخ الارداف.
بعد دقائق سمعته ينده لي كان للحمام نافذة مطلة على الشرفة الملاصقة لغرفة النوم وبالطبع الشرفة مغلقة ببرداية لان شباك الحمام مطل عليها، فاحسست بصوته اتيا من ناحية الشرفة فذهبت اسأله ما يريد كان الشباط مفتوحا و هو يقف قربه وصدره المبلول ظاهرا مثيرا جدا فلم استطع ان ازيح بنطري عنه قال لي "شو بلشت درس بدوني" فقلت له "اكيد لا انا ناطرك" فقال "ايه خليك هون حتى اطمن" مازحا فضحكت و انا اقوم بالرجوع للغرفة لمحته بطرف نظري يستدير و ينحني ليلتقط شيئا فاستدرت بلا سابق اصرار لارى نطرا خلابا طيزه الرائعة كاملة امامي ولكنها ليس اجمل ما رأيت! فكان يباعد بين فخذيه ليأخذ وضعية الانحناء و يتدلى بينهما كيس البيض ويا له من منظر بيض كبير و كيسه حنطي يبدو مائلا للون الاحمر الزهري ربما بسبب حف الليفة او حرارة الماء ...سال لعابي وفتحت فمي مثل طفل يشتهي الحلوى او يرى مدينة الملاهي لاول مرة كل هذا حصل في ظرف ثوان ولكنني احسستها ساعات لشدة اللذة التي شعرت بها .. احسست به يستدير فاسرعت ناحية الغرفة خوفا ان يراني وهلعت حين سمعته يقول "شفتك! وين رايح" تلبكت كثيرا فاجبته "نعم؟ شو ما فهمت، بدك شي" فلم يجب.
استلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصىه بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا تماما كنت اتمنى رؤية زبره ما رايت بيضه بوضوح بل كنت اتمنى لمسه و تذوقه. قطع صوته حبل افكاري قائلا "شو شفت يا ازعر" فتلعثمت ثم اجبت "شفت شو عن شو عم تحكي" فقال ضاحكا "تلحس طيزي يا ازعى ههه شفتك عم تطلع شو عجبك المنظر او لأ؟" هنا تجرأت قليلا فأجبت "انو ايه بالغلط صراحة.. بس عنجد كبار ههه" فقال لي "ليش ما عندك منن" فقلت "مبلا بس كتير زغار انت عندك كل واحدة اكبر من التنين عندي" فضحك كثيرا و لم اعرف ما افعل هل هو فعلا يمازحني كصديق ام انه يغريني ام ماذا، احسست بالضياع فقلت له "يلا البس بدنا ندرس" فاستلقى على سرير شقيقه بالقرب من سريره و نظر الى سقف الغرفة و قال "بعد شوي خلينا هيك هلق" لم اعرف ما اجيب فكان عاري الصدر مبتل الشعر و حين استلقى على ظهره بدا انتفاخ طفيف تحت المشفة تحت خصرة و كان يباعد بين ساقيه و لكني لم استطع ان ارى انا كان يلبس بوكسر او كيلوت (سليب) لاني استلقي على السري الذي بقربه اردت ان اعرف بشدة ان كان عاريا ام لا ولو حتى ان لعرف فقط جون اي شيء اخر فتجرأت ووقفت متوجها لاقف بمواجهة سرير شقيقه قائلا له "انا رايح اشرب بجبلك شي معي؟" فاغمض عينيه و تململ ولم يقل شيئا سوى "مممم ااااه ممم" وباعد بين ساقيه اكثر فكشفت المنشفة المستور! ظهر زبه مستلقيا بشموخ على مخدات بيوضه فنفض خصره قليل فاذا بوبه يرتج منتفضا مع بيضه ليعود ويترنح بين فخذيه براسه الذي يشبه حبة الفطر الكاملة الخصبة الطازجة لم اعرف ما افعل و لسذاجتي قلت له "واو شو كبير عنجد ضخم.."  لم يجب طبعا بل اشار باصبعه نحوي ثم اشار نحو زبره ففهمت فورا فجلس قربه على السرير و امسكت به العب به و اتفقده جزءا جزءا و امسك بيضه وافرك راسه لم اكن قد مصصت زبا قبل هذا فكل ما اعرفه هو حف القضيب بين فلقات طيزي ومرة واحدة دخلها الزب لدقائق و انفجر فيها... يا له من ملمس كالقماش المخملي جلده سميك نوعا ما زبه ممتلئ اللحم يبدوثقيلا وصلبا كعضل قوي و انا مستمتع باللعب به احسست بيده تدفع رأسي نزولا... انه يريد ان ارضعه ، فلبيت ندائه ولكني بدأت بلعقه اولا ثم قمت بتقبيله كله كل نقطة منه لحست و مصصته و رضعته كمن يشتهي المصاصة وهو يرفع خصره وينزله كانه ينيك وجهي.

فجأة مسكني من شعري و رفعني عن زبره لم ارد ان اتركه ولكني رضخت التف فوقي بسرعة و قام برفع البروتيل ولصق زبه وبيضه بظهري و حفه نزولا صوب طيزي و انزل البوكسر انا استسلمت طبعا لم اقم بشيء سوا الانصياع لم اعرف ما كان يفعل او بما كان يفكر احسست به يباعد بين فلقات طيزي الكبيرة ثم احسست بلعابه يسيل نقطا على ثقبي ثم راح يفرك وبه الرطب من فمي بثقبي اللذي قام هو بالبصق فيه احسست ببخشي يزداد حكا اردته ان يدخله فورا فرفعت طيزي ليفتح ثقبي امامه اكثر فلم يتأنى و بدأ ادخاله شيأ فشيأ وانا اقول له "دخيلك شوي شوي عملك بليز" و هو يدفعه اكثر حتى وصل لجذعه وبدأ ينكحني نكحا عنيفا وانا ارتج تحته واصرخ من محنتي لم اعرف ما اصابني احسست اني شرموطة ولكني كنت مستمتعا... احببت صوت انفاسه فوقي ورائحة عرقه والاحساس بالعرق يسيل من صدره على ظهري دفئ ورجولة فوقي فحولته لم اشبع من نياكته اردت المزيد والمزيد ارضت تذوق طعم حليبه بفمي ولكني لم احظى به فحسست بمائه الساخن ينزل في داخلي فقد كن قذفه قويا و ساخنا احساس غريب احسست اني امرأة و انه يقوم بتلقيحي بمنيه لاحمل منه تنهد قليلا و هو فوقي و احسست بزبره يرتخي داخلي فسحبه وصفعني على طيزي و قال لي "هيدي لألي انا" واخذ يضحك عاليا وتوجه الى الحمام حاملا منشفته و تركني نائما على بطني على سري اخاه.

5 comments:

  1. Very nice stories... Keep doing this :)
    U make me cumming each time :)

    ReplyDelete
  2. واو قصة جميلة يا ريت انا المنيوك

    ReplyDelete
  3. مدونة قصص نار
    http://www.8esas-nar.info/

    ReplyDelete