يوم حار آخر في منطقة الرملة البيضاء في بيروت و يوم ممتع آخر لمشاهدة أجسام وعضلات الشباب على الشاطئ ورصيف الرملة البيضاء تلك الأجساد المصقولة واللتي تلمع تحت الشمس تظهر تفاصيل العضلات والأفخاذ والازبار المكتزة بين فخذي الشباب .. اليوم وأنا أصور هذه الصور لمحني احد الشباب من بين الذين اصورهم فكاد قلبي يقف حين رايته ينظر نحوي مباشرة لم اعرف ماذا سيفعل فإذا به يشير بإصبعه نحوي و يتمتم لرفاقه فنظرو جميعا.. لقد فعلها و قال لهم انظرو إلى هذا اللوطي الشاذ يصورنا أكاد أكون متأكدا من أن هذه كلماته حرفيا ... يا ليته اقترب مني و سألني أن كنت اقبل تقبيل زبه وبيضه وحتى قدميه لأصبح شرموطة سريره وخادم زبره ..
No comments:
Post a Comment