Wednesday, September 5, 2012

كيف ناكني-تقريبا- اول مرة...

كنا اصدقاء في الدراسة واصبحنا قريبين من بعضنا جدا فنادرا ما يفارقني او افارقه فاما نكون بالجامعة او ياتي لمنزلي لندرس ونلهو او نذهب لمنزله و حتى اوقات التسلية والمرح والخروج للمسابح والسينما واينما كان ولكن لم يخطر ببالي ان صديقي القريب يمكن ان يحس اني ارغب به او اشتهي ان اراه عاريا، حقا لم اكن اطمح لاكثر من رؤيته عاريا فانا اعرف انه لا يعيش بلا حب و بلا فتاة في حياته، كنت اراه بالبوكسر كثيرا وانا اغير ملابسي امامه فاتعمد ان يرى صدري ونهودي الشبيهة بنهود البنات مع اني لا اخلع ملابسي امام احد ابدا الا هو عندما انام في منزله ويكون جميع اهله و اخواته في القرية. كان يعلق على شكل صدري مازحا وانا اضحك واحيانا يصارعني ويحاول تثبيتي فاستدير لاخفي صدري فنصبح بوضع كنت احبه جدا هو فوقي جالسا تقريبا فوق اردافي فاحس بسخونة زبه فوق طيزي و احاول ان احركها تحته لاحك له زبه لا اعرف ان كان يعرف ما افعل عمدا ام لا ولكني كنت اتمتع حقا بهده اللحظات و حتى عند ذهابنا للمسابح كنت احول الاحتكاك بجسده كثيرا و احاول ان اتلصص عليه وهو يغير ملابسه. وحالات كثيرة اخرى.
وفي يوم صيف كان يزورني وكنا سويا بالغرفة وكان اهلي في المنزل ولكن في غرفة اخرى، كان المعترف عليه عندنا انه اذا قام اي من اصدقائي بزيارتي فاني اقفل الباب حتى لا ازعج او يزعجني احد فكان صديقي يتصرف براحته عالاخر لانه مطمان ففي الحر الشديد كان يخلع الجينز و يجلس بالبوكسر فلم يكن لدي شورت بقياسه فانا سمين جدا و هو جسمه متناسق وبه عضل خفيف. يومها كان الجو حر جدا فخلعت التي شرت انا ايضا فاخذ يمزح معي و حاول صفعي على بزازي و انا اصنع اني متضايق وقمت بالاستلقاء على بطني فقام وجلس فوقي تعمدت ان اسحب جسمي للامام حتى يزحط الشورت عن جسمي ولم اكن البس بوكسر تحته فظهرت طيزي امامه وكانت بلا شعر تقريبا بيضاء وناعمه اشبه بطيز صبية ولكن كبيرة لم يعلق وحاول تثبيتي فنام على ظهري و احسست بقضيبه ينبض فوق طيزي ولكن بيني و بينه البوكسر الذي لم يمنع احساسي بحرارته.
قال لي اسكت واهدا احسن ما قاصصك فقلت له ما فيك فرد قائلا مبلا فيني قلت له ما بتعملا فقال طيب شوف فاحسست به يرفع خصره عني ثم نزل مجددا هذه المرة احسست بلحم ساخن يقف على فلقتي طيزي قلت له شو هيدا معقول انت فقال قلتلك رح اعملا واخذ يحف زبه بين فلقتي طيزي وانا اتمنى لو يدخله ليفتحني واتصنع اني اريد ان اقوم وهو يمنعني حتى احسست بنفسه يتساراع وحركت حفه لقضيبه على فلقات طيزي تتسارع ايضا وفجاة احسست بسوخنة تسيل بشق طيزي وتسيل على بخشي خاصة واني باعدت له بين فخذي لياخذ راحته بالحفّ واصدر أه خفيفة وارتمى فوقي. سكتنا لدقائق ثم تصنعت الغباء فقلت له شو صار قوم بليز بقى فقال انطر لحطة فتناول مناديل الورق عن الطاولة ومسح طيزي ثم رفع البوكسر ومسح زبه ولبس البوكسر والجينز و قال لي البس الشورت و التيىت و شفلي طريق للحمام ففعلت . عاد من الحمام انا لم اجىرؤ على ذكر الموضوع وهو لم يفعل تابعنا اليوم كان شيئا لم يكن ولكن فرحتي كانت لا توصف و لكن لم اكن اعرف ما سيحصل بعد ذلك وان كان ما حصل سيتكرر ام سيجعل صديقي يندم اما انا فكنت نادما اني لم احاول مص زبه ولمسه فربما كانت فرصة لا تعوض!

1 comment: